الأحد، 17 مارس 2013

وحدتي

الوحدة .. هي مآلي دائما

كلما أبتعد عنها تجبرني الظروف أن أعود إليها مهرولة


أتمني لو أدرك تلك العلاقة التي تربطني بها


لماذا في أحيان كثيرة رغم وجود الكثير حولي _أعتقد انهم يحبونني وأني أحبهم_ تناديني هي من بعيد فأستجيب، فتقترب، ثم تتملكني


مللت الهروب منها ثم العودة ثم الهروب


يجب أن أختار والآن موقف الحسم

في هذة المرة، إما أن أتركها بوعد منها ورغبة مني باللاعودة، وإما أن أتعايش معها وأترك الجميع ويكون اللقاء الذي لا فرقة بعده


فالان ستكون إختياري وبرغبتي، وعند الموت لا بديل لي سواها


ولكني مع الاسف، لم أستطع أخذ القرار :(

هناك تعليق واحد: